نشر برنامج هنا العاصمة في حلقة، أمس الأحد، والذي تقدمه لميس الحديدي صورة لإحدى البنايات المهدمة، زعم ناشروها أنها لباب الوزير الأثري، وهنا انبرت الحديدي بوطنيتها المعهودة في "الولولة" على مصير آثار مصر، وخاصة الإسلامية، في ظل حكم الرئيس مرسي ذا المرجعية الإسلامية على حد قولها.
وبعد دقائق تلقت اتصال من محمد عبد العزيز، مدير عام الآثار الإسلامية بالقاهرة ليهدأ من روعها، ماسحًا لمحة الحزن من على وجهها، ويؤكد أن المبنى المنهار لمنزل حاصل على قرار هدم وإزالة، وغير مسجل كأثر تاريخي، وأضاف أن أعمال الترميم قائمة في باب الوزير ضمن خطة الوزارة، فردت عليه متشككة في كلامه.. سنرسل كاميرا البرنامج بصورة فجائية للتأكد من القيام بأعمال الترميم، فرد عليها مرة أخرى: ندعوكم قريبًا لافتتاح هذه المواقع بعد الانتهاء من أعمال الترميم.
وبعد دقائق تلقت اتصال من محمد عبد العزيز، مدير عام الآثار الإسلامية بالقاهرة ليهدأ من روعها، ماسحًا لمحة الحزن من على وجهها، ويؤكد أن المبنى المنهار لمنزل حاصل على قرار هدم وإزالة، وغير مسجل كأثر تاريخي، وأضاف أن أعمال الترميم قائمة في باب الوزير ضمن خطة الوزارة، فردت عليه متشككة في كلامه.. سنرسل كاميرا البرنامج بصورة فجائية للتأكد من القيام بأعمال الترميم، فرد عليها مرة أخرى: ندعوكم قريبًا لافتتاح هذه المواقع بعد الانتهاء من أعمال الترميم.
المزيد من الاخبار الهامه:
